كانت دموع جيانلويجي بوفون بعد عدم التأهل إلى المونديال لأول مرة منذ 60 عاما مؤثرة للجميع إلا أن شخصا واحدا كان هناك ليعرب عن سعادته بما حدث لجيجي.