هي أسماء تم تداول بعضها، وبعضها الأخر يملك رصيدا قد يجعله مؤهلا للدور نفسه، وهو قيادة منتخب مصر بعد رحيل الأمريكي بوب برادلي.

المدير الفني للفراعنة بوب برادلي بات على وشك ترك منصبه بعد خسارة منتخب مصر بنتيجة 6-1 أمام غانا يوم السبت في ذهاب جولة الحسم من التصفيات الإفريقية المرشحة لكأس العالم.

رئيس اتحاد الكرة طالب برادلي بالاستقالة، وأكد أن الأمريكي لن يتم تجديد عقده الذي ينتهي في نوفمبر إن لم يرحل الآن.

الأسماء التي تم تداولها من قبل أعضاء اتحاد الكرة تميل لتعيين مدير فني مصر، وجاء منها حسام حسن وحسام البدري.

لكن هناك أسماء أخرى أيضا قد تطرح في الفترة المقبلة، يستعرضها FilGoal.com:

حسام حسن

يقود حاليا منتخب الأردن، ويلعب مع النشامى جولة الحسم للوصول إلى المونديال لأول مرة في تاريخ هذا البلد.

التحدي صعب إذ يواجه منتخب الأردن فريق أوروجواي بنجومه لويس سواريز ودييجو فورلان وإديسون كافاني.

لكن شعبية حسام حسن وطرح اسمه جاء منذ فترة طويلة، حين قال سيف زاهر عضو اتحاد الكرة من شهور أنه يأمل في أن يكون العميد المدير الفني المقبل لمصر بفضل روحه القتالية.

حسام البدري

ترك منصبه في أهلي طرابلس بسبب الظروف الأمنية المتردية في ليبيا، وبات حرا بعد رحلة ناجحة على ولايتين مع الأهلي المصري.

البدري فاز مع الأهلي بالدوري، ثم فاز بالدوري السوداني مع المريخ، ثم عاد وقاد الشياطين الحمر لدوري أبطال إفريقيا، ما يرشحه حاليا لتدريب المنتخب.

حسن شحاتة

على غرار الجوهري، حين تحتاج لمدرب محل ثقة تأتي بمن نجح في فترة سابقة، والمعلم يملك رصيدا غير صغير من النجاح مع الفراعنة.

3 كؤوس أمم فاز بها المعلم مع المنتخب، وكان على بعد أمتار من كأس العالم لولا مباراة الحسم التي خسرها الفريق الوطني أمام الجزائر في السودان بهدف عنتر يحيى.

جورفان فييرا

في فترة قصيرة غير شكل الزمالك وجعله قطار يسير بسرعة لم يختبرها الفريق الأبيض من فترة، وهذا ما يجعل اسمه مطروحا رغم أنه مرتبط بعقد مع منتخب غني هو الكويت.

مانويل جوزيه

رصيد حافل من الألقاب يجعل جوزيه صاحب شعبية كبيرة، ويمنحه دوما الأفضلية في التواجد ضمن المرشحين لتدريب المنتخب.