قررت اللجنة الأولمبية الدولية مشاركة الرياضيين الذي يحملون جواز سفر روسي أو بيلاروسي تحت العلم الأولمبي المحايد.

من بين 4600 رياضي تأهلوا من جميع أنحاء العالم، يتواجد 11 رياضيا فقط سيحلمون العلم المحايد بواقع 8 من روسيا و3 من بيلاروسيا.

ووضعت اللجنة الأولمبية الدولية "شروطا صارمة" مشاركتهم جاءت كالتالي:

أخبار متعلقة:

طرح دفعة جديدة من تذاكر أولمبياد باريس 2024 قرعة كأس آسيا تحت 23 - 6 منتخبات عربية تتنافس على 3 مقاعد لـ أولمبياد باريس 2024 الأولمبية الدولية تعلق عضوية روسيا.. وموقف الرياضيين من أولمبياد باريس قوة ضاربة أخرى قادمة.. جويل إمبيد يختار تمثيل منتخب أمريكا للسلة في أولمبياد باريس

- سيتم إشراك الرياضيين المؤهلين الذين يحملون جواز سفر روسي أو بيلاروسي باعتبارهم رياضيين فرديين محايدين.

- لن يتم النظر في فرق الرياضيين الذين يحملون جواز سفر روسي أو بيلاروسي.

- لن يكون الرياضيين الذين يدعمون الحرب بنشاط مؤهلين للمشاركة أو المنافسة.

- لن يكون الرياضيين المتعاقدين مع الجيش الروسي أو البيلاروسي أو وكالات الأمن القومي مؤهلين للدخول أو المنافسة.

- سيتعين على أي رياضي فردي محايد، مثل جميع الرياضيين المشاركين الآخرين، تلبية جميع متطلبات مكافحة المنشطات المطبقة عليهم في الفترة التي تسبق دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024 وأثناءها، وخاصة تلك المنصوص عليها في قواعد مكافحة المنشطات.

تظل العقوبات المفروضة على المسؤولين عن الحرب، دول وحكومتي روسيا وبيلاروسيا، سارية حتى دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024. وهذا يعني، على وجه الخصوص، ما يلي:

لن يتم عرض أي علم أو نشيد وطني أو ألوان أو أي تعريفات أخرى على الإطلاق لروسيا أو بيلاروسيا في دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024 في أي مكان رسمي أو أي مناسبة رسمية.

لن تتم دعوة أي مسؤول حكومي أو حكومي روسي أو بيلاروسي أو اعتمادهم لحضور دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024.

تعرف على العلم الأولمبي

وفي وقت سابق، قرر الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) رفع الإيقاف عن جميع فئات منتخب روسيا بعد قرار الاتحاد الأوروبي (يويفا).

وأوضح البيان معايير مشاركة روسيا: الظهور باسم "الاتحاد الروسي لكرة القدم" بدلا من "روسيا"، في غياب علمها الوطني، ونشيدها الوطني، وأطقم ومعدات منتخبها الوطني، واللعب بدلا من ذلك بألوان محايدة.

وكرر مجلس فيفا إدانته للحرب غير القانونية التي تشنها روسيا في أوكرانيا وأكد أن البنود المتبقية من القرار الذي تم اتخاذه في 28 فبراير 2022 تظل سارية حتى نهاية الصراع.