مؤتمر تيتي: الجميع في البرازيل يعيش ضغوط كأس العالم.. والرقص لا يقلل من أحد

شدد تيتي المدير الفني لمنتخب البرازيل أن الضغوط تقع على الجميع في الشعب عندما يتعلق الأمر بكأس العالم، مشيرا إلى أن الاحتفال بالرقص لا يقلل من أحد.

2

البرازيل

0

صربيا

قطر 2022

انتهت 21:00

صربيا

البرازيل

قطر 2022

ويبدأ منتخب البرازيل مشواره في كأس العالم المقام في قطر بمواجهة صربيا.

وقال تيتي في المؤتمر الصحفي: "إنها نقلة نوعية، البرازيل لديها تقاليد عريقة وشغف كبير بكرة القدم وهذا يمنحني ثقة ورغبة كبيرة في تحقيق النجاح".

أخبار متعلقة:

منتخب السعودية يكشف طبيعة إصابة سلمان الفرج مؤتمر سانتوس: لم نناقش أزمة رونالدو.. ونحترم غانا مؤتمر سيلفا: نطلب الثقة من الجماهير.. ونيمار سيدخل كأس العالم بأفضل شكل بيان من الاتحاد الألماني يشرح سر الصورة الجماعية للماكينات قبل مباراة اليابان

وأضاف عن ضغوط الفوز بالكأس ".القصة جميلة وتسبب الضغط بالفعل ولكنه الضغط الذي يعيشه بلد بأكمله في كل شيء. فهي بمثابة عملية تعليمية وكرة القدم تتعلق أيضًا بالتعلم".

وتابع مازحا عن اختيارات التشكيل "تياجو (سيلفا) أخبرني بأنه يجب ألا أفصح عنها".

اقرأ:كأس العالم - البرازيل.. لأن الكتابة عن السامبا ليست بهذه السهولة

وواصل "اللعب كل ثلاثة أيام أمر صعب، سيكون الإجهاد كبيرا وسيحتاج الأطباء للعمل بشكل أكبر مع اللاعبين".

واستكمل عن الاحتفال بالأهداف "إنها سمة من سماتنا ولا نقصد بها التقليل من أحد، إنها مظهر من مظاهر التعبير عن الفرحة، وكما نحترم ثقافات الآخرين فيجب أن يحترمونا".

اقرأ:كأس العالم - بيليه.. جوهرة ظهرت هربا من العبودية

واستطرد "سنلعب أمام خصم صعب، لعب مباريات قوية مؤخرا وحقق نتائج جيدة. درسناهم جيدا ونعرف كيف نواجههم مع توخي الحذر".

وأردف عن رافينيا "لقد فاجئنا منذ البداية عندما كان في ليدز من حيث السرعة والمهارة، حقق نقلة كبيرة في مسيرته بالانتقال إلى برشلونة. ما زال ينافس مع ديمبيلي هناك ولكن هذا لا يؤثر عليه ولديه القدرة على التكيف".

وأتم عن خسارة الأرجنتين: "بالطبع ستعطينا مثلا على أنه يجب ان نتوخي الحذر ونحترم الجميع. الأمر بمثابة الفخر لكل بلد والجميع سيقدم كل ما لديه".

اقرأ:كأس العالم - الصرع والصداع وخدعة قصة الشعر.. حكايات رونالدو الظاهرة

ويتواجد منتخب البرازيل في المجموعة السابعة إلى جانب منتخبات صربيا وسويسرا والكاميرون.

ويشارك سيلفا في كأس العالم للمرة الرابعة في تاريخه.