كتب : زكي السعيد
خط رفيع يفصل بين مصير مجهول في البحر المفتوح، ومشاركة أولمبية تاريخية؛ بين اليأس، والأمل؛ بين مجرد الهروب من الموت، واللجوء إلى الحرية.
قصة السباحة السورية يسرى مارديني وإنقاذها 20 روحًا من غرق حتمي إلى حمل آمال كل لاجئي العالم في أولمبياد ريو وطوكيو.
مٌهدى إلى أكثر من 6 ملايين لاجئ سوري حول العالم