كتب : نادر عيد
لم يكن أيقونة برشلونة مصدقا ما حدث في أنفيلد، أبعد التغلب على هذا الفريق في كامب نو بثلاثة أهداف نسقط بهذا الشكل! كيف لنا أن نستعيد هذه الكأس التي لم ينازعنا فيها أحد منذ سنوات؟
كان ليونيل ميسي في قمة الإحباط، فبعدما كان برشلونة قاب قوسين أو أدنى من نهائي سيكون فيه المرشح الأوفر حظا دون شك أمام توتنام أو أياكس، سحقه ليفربول برباعية تاريخية.
بحث أسطورة الأرجنتين عما يثلج صدره، فكر في رفيق الأمس، استعاد الأيام الخوالي التي هيمنا فيها على قارة بأكملها.
فأرسل إليه.