كتب : زكي السعيد
هل سمعت من قبل عن فريق يُدعى كومبوستيلا؟
هل تصدق أن الظاهرة رونالدو أنقذ هذا الفريق المغمور من الذهاب إلى طي النسيان، عن طريق التلاعب بخط دفاعه كامل؟
في 12 أكتوبر 1996، أي في مثل هذا اليوم قبل 23 عاما، ، تسلّم رونالدو الكرة في وسط الملعب، وترك خلفه فريقا كاملا، وسجل هدفه الأسطوري الخالد.
رونالدو نازاريو دي ليما في عُمر العشرين، لعب موسمه الوحيد بقميص برشلونة، الذي يعتبره البعض موسمه الأفضل في مسيرته.
الظاهرة سجل 47 هدفا، لكن 46 منها توارت خلف عظمة هدف كومبوستيلا على ملعب سان لازارو.
بعد المباراة كان روبسون منتشيا بحق، صرّح بكلمات خالدة: "لن تجد لاعبا آخر قادرا على تسجيل هذا الهدف، إنه بيليه الصغير. هل يمكن لأي شخص، في أي مكان، أن يريني لاعبا أفضل؟".
اقرأ أيضا:
مصدر باتحاد الكرة: الزمالك وجينيراسيون في استاد السلام.. وتحديد عدد الجماهير
مصر وبوتسوانا بحضور 10 آلاف مشجع
طارق حامد: طفح الكيل.. لن أصمت مرة أخرى
كارثة "تحرش واعتداءات جنسية" تهز الرجاء المغربي.. و3 قرارات من النادي
بذكريات واقعة 96.. هل يلعب كيبا كجناح أيسر أمام النرويج