4 أشياء يبحث عنها الأهلي أمام شبيبة الساورة.. وتفادي أمر سيء تكرر 7 مرات سابقا
الجمعة، 15 مارس 2019 - 23:48
كتب : محمد مصطفى
من أجل الفوز والصدارة والتأهل للدور التالي لا يسمح إلا بحل واحد. الفوز أو لا شيء سيرضى به جماهير الأحمر.
90 دقيقة ربما تكون حاسمة في مشوار الأهلي هذا الموسم، هي تلك التي سيخوضها الفريق أمام شبيبة الساورة مساء اليوم على استاد برج العرب.
يلتقي الأهلي مع شبيبة الساورة مساء اليوم السبت، ضمن مباريات الجولة الأخيرة لدور المجموعات من دوري أبطال إفريقيا.
ويستهدف الأهلي تحقيق أربعة أشياء حينما يلتقي شبيبة الساورة اليوم، يرصدها لكم FilGoal.com.
التأهل
التعادل ربما يكون كافيا لتأهل الأهلي للدور التالي في حالة انتهاء اللقاء الآخر بين فيتا كلوب وسيمبا بالتعادل أيضا، لكن جماهير الأهلي واللاعبين أيضا سيهدفون للفوز بكل تأكيد لعدم الدخول في حسابات معقدة.
الصدارة
يحل الأهلي حاليا في المركز الثاني بترتيب المجموعة الرابعة برصيد 7 نقاط، خلف شبيبة الساورة صاحب الثمان نقاط.
ولكن في حالة فوز الأهلي في اللقاء، يصعد مباشرة إلى صدارة المجموعة ويتأهل متصدرا.
التأهل في الصدارة سيساعد الأهلي على تجنب ملاقاة أوائل المجموعات الأخرى في ربع النهائي.
الثقة
وبجانب التأهل والصدارة، سيضفي فوز الأهلي أمام شبيبة الساورة، ثقة على اللاعبين يحتاجها الفريق قبل فترة هامة في الموسم.
الأهلي سيكون بصدد ملاقاة الزمالك في قمة الدوري يوم 30 مارس الجاري، والفوز أمام الساورة سيكون خير استعداد لمباراة الموسم.
تفادي أمر تكرر 7 مرات
وأخيرا، في حالة فوز الأهلي وتأهله للمرحلة المقبلة من البطولة، سيتفادى عدم التأهل لربع نهائي بطولة إفريقيا الذي تكرر في سبع مشاركات سابقة للفريق الأحمر.
الأهلي فشل في بلوغ ربع نهائي بطولة إفريقيا أعوام (1976 – 1990 – 1998 – 2004 – 2009 – 2014 -2015).
مباراة هامة ومصيرية في انتظار الأهلي، وجماهير الأهلي تأمل أن يكون الجميع في الموعد بها.
اقرأ أيضا:
إنفانتينو يعلن: كأس العالم للأندية بمشاركة 24 فريقا في 2021.. ونعمل لزيادة منتخبات مونديال قطر
مدرب حسين داي: لا أعذار تمنعنا من الفوز على الزمالك "الأقوى في المجموعة".. وتلك مفاتيح الانتصار
مؤتمر مدرب الساورة: نملك فرصتين للتأهل.. وندرك صعوبة مواجهة الأهلي "نادي القرن"
مران الأهلي – الشناوي ومعلول وربيعة يشاركون في التدريبات الجماعية.. ومحاضرة من لاسارتي
من إنزال السروال إلى اللعب لـ إسبانيا.. خايمي ماتا أو ما يمكن أن يتغيّر في 10 سنوات