أعلن أحمد حسام "ميدو" عزمه الاستمرار كمدير فني لفريق الوحدة السعودي حتى نهاية الموسم الجاري.

الوحدة

دوري كأس الأمير محمد بن سلمان

ميدو تولى مهمة الوحدة السعودي بشكل مؤقت إلى الجانب عمله كمستشار فني للنادي، وخاض مباراتين حتى الآن إذ سقط في الأولى بثلاثية نظيفة أمام الفيصلي فيما انتصر على أهلي جدة 2-1 في الـ+90.

وقال ميدو عبر البرنامج الإذاعي ملعب 9090: "لقد عرض علي مجلس إدارة النادي الاستمرار كمدرب للفريق في جلسة أمس الاثنين، إلا أنني طلبت مهلة 48 ساعة لاتخاذ القرار".

أخبار متعلقة:

ميدو: أهدي الفوز لـ فيرنانداو الذي فقد ابنته قبل يومين.. تعاهدنا على الانتصار لأجله بالفيديو - بقيادة ميدو.. الوحدة يكتب التاريخ ويقهر الأهلي بالدقيقة التاسعة من الوقت البديل ميدو: مباراة الاهلي ستكون الأخيرة لي كمدير فني للوحدة محمد عواد لـ في الجول: ميدو لا يتحمل هزيمتنا أمام الفيصلي.. سينجح معنا

وأضاف "بنسبة كبيرة سأستمر كمدير فني لفريق الوحدة، فالعمل في الدوري السعودي يثقل أي مدرب، فهو يضم أقوى مدربي العالم، وأسبوعيا تواجههم وتتحدى فلسفتهم".

وأشار "أنا من طلبت التعاقد مع (كابونجو) كاسونجو. أحرز عددا مميزا من الأهداف في آخر 3 مواسم، ويملك خبرة الدوريات العربية، ويناسب طريقة لعبنا بشكل أفضل مما يظهر به في الزمالك".

وأوضح ميدو في ختام تصريحاته "كاسونجو يحتاج لمساحات واللعب أمام فرق لا تعتمد على التكتل الدفاعي بأعداد كبيرة وأتمنى أن يعوضه الزمالك بلاعب أفضل".

الزمالك أعلن رسميا رحيل كاسونجو من صفوفه على سبيل الإعارة حتى نهاية الموسم إلى نادي الوحدة السعودي. (طالع التفاصيل)

شارك لاعب الاتحاد السكندري السابق في 13 بالموسم الحالي للدوري وسجل 3 أهداف وأرسل تمريرتين حاسمتين.

ويمتد عقد اللاعب البالغ عمره 24 عاما مع الزمالك إلى 2021.

ويسعى الزمالك لانتداب مهاجم لتعويض رحيل اللاعب، ويفاوض النادي أكثر من لاعب منهم خالد بوطيب لاعب منتخب المغرب. (التفاصيل)

اقرأ أيضا:

الزمالك يهدد ياسر إبراهيم بالشطب والإيقاف "إذا انتقل لـ الأهلي"

القيعي يغيب عن حلقته في ملك وكتابة لـ"ظروف عمل خاصة بـ الأهلي"

تقرير مغربي: الوداد يرغب في ضم أحداد.. وينتظر رد الزمالك

تعرف على فعاليات حفل الكاف ومؤتمر الإعلان عن الدولة المنظمة لأمم أفريقيا 2019

حصاد 2018 - برشلونة.. صرخة مانولاس وميسي القائد يخلف إنييستا

الأردن 2004 – الإعجاز الجوهري في تحويل حفنة من الشجعان إلى أبطال مخلدين