قبل مؤتمر صحفي منتظر يوم الخميس للإعلان بشكل رسمي عن صفقة بيع فريق الأسيوطي، وتحويله إلى فريق الأهرام أو بيراميدز إف سي، حسبما أعلن الفريق عن نفسه عبر صفحته الرسمية على فيسبوك، أعلن الأهرام عن 3 صفقات رسمية، وهم البرازيلي ماركوس دا سيلفا "كينو" من بالميراس، ومواطنه لوكاس ريبامار من أتليتكو بارانينزي، ومدافع منتخب سوريا عمرو الميداني.

وكذلك، اقترب عدد من اللاعبين المحليين من الفريق، مثل محمد فاروق الذي أعلن المقاولون رسميا انضمامه إلى الأهرام، ومحمد مجدي "أفشة" من إنبي ومحمد حمدي من المصري، ورجب بكار من سموحة، كما علم FilGoal.com في وقت سابق المدرب الأقرب للفريق وهو البرازيلي ألبرتو فالينتيم. (طالع التفاصيل)

من هم صفقات الأهرام؟

كينو

أول صفقات الأهرام يبلغ من العمر 28 عاما وانضم من بالميراس حيث سجل 3 أهداف وصنع 3 في 12 مباراة مع فريقه البرازيلي.

اللاعب الذي يجيد على الجناح الأيسر رحالة في البرازيل، حيث لعب لأندية أمريكا وبوتافوجو وأجويا دي مارابا وسان خوسيه وبارانا وسانتا كروز وبونت بريتا، لكنه لم يحصد الكثير من البطولات.

ولم يستقر كينو في نادي أكثر من موسم واحد طوال مسيرته.

لوكاس ريبامار

صاحب الـ21 عاما سبق له اللعب لميونيخ 1860 في ألمانيا، ولكنه لم يشارك سوى في 4 مباريات هناك.

ريبامار لم يشارك كثيرا مع أنديته السابقة، حيث لعب إجمالا 40 مباراة سجل فيهم 6 أهداف، كلهم كانوا مع بوتافوجو وأتليتكو بارانينزي في الدوري البرازيلي.

ريبامار يجيد في مركز المهاجم الصريح.

عمر الميداني

الميداني مدافع دولي لعب 26 مرة بقميص منتخب سوريا، ويبلغ من العمر 24 عاما.

وطبقا للائحة الدوري المصري سيتم معاملة الميداني كلاعب محلي في قائمة الفريق.

الميداني الذي كان على رادار الأهلي في فترة سابقة، انتقل للأهرام من حتا الإماراتي الذي لعب له الموسم الماضي.

ولعب الميداني من قبل للوحدة السوري والميناء العراقي.

اقرأ أيضا

كل ما قاله هاني أبو ريدة في مؤتمر ناري بعد خروج مصر من كأس العالم

رئيس اتحاد الكرة ينفي "مشاكل المعسكر".. ويصرح: عاقبنا سعد سمير

أبو ريدة: تأخرنا في اختيار المدينة جعلنا نمكث في جروزني.. وكوبر رأى أنها الأفضل

تقرير – تريزيجيه ينضم إلى جالاتا سراي خلال أسبوع

أحمد موسى.. موهبة عطلتها المشاكل الأسرية

أبو ريدة: سنعاقب لاعبين بسبب تسجيلهم مع قناة فضائية خلال المونديال

أبو ريدة يكشف كواليس زيارة الرئيس الشيشاني: الإعلام الإنجليزي هو سبب الأزمة