مدرج في الجول - قصص لن تنساها الجماهير للمنتخب قبل مواجهة الكونغو

ما هي الذكرى التي لا تنساها مع منتخب مصر في أي مباراة؟ زوار FilGoal.com يحكون هم أصحاب البطولة الآن.

بداية يمكنك أنت أيضا كتابة ذكريات مع منتخب مصر وسوف ينشرها FilGoal.com من هنا.

كتب رامي خيال :"ذكرياتى فى كأس العالم 1990، زعلت جدا لما هولندا جابت الجول الأول، امى الله يرحمها طلبت منى اجيب لها كوباية مياه وهى هتدعى لمصر تتعادل، بعد ماجبتلها المياه بخمس دقايق جبنا التعادل".

وحكى أبو ملك قصة أخرى مع بطولة كأس القارات 2009 ومواجهة مصر ضد البرازيل قائلا :"انا بقى كنت رايح اليوم ده اقرا فاتحة وانا معدى جنب قهوه لاقيت الناس بتهيص على جون زيدان فى البرازيل نسيت العروسة وقعت اتفرج على الماتش للنهاية ورحت لاقيت ابوها بيقولى دى مواعيد وطلع مالوش فى الكرة المهم عدت على خير وملك وندى بناتى هيتفرجوا معايا على الماتش".

قصة كريم كانت أكثر حزنا.. قال :"مواليد 90.. من يوم ما اتولدت و احنا مصعدناش".

وكانت قصة عمرو أكثر سعادة فقال :"يوم ماتش مصر والجزائر وقت جول عماد متعب حضنت الراجل اللي جنبي وخرجنا مع بعض وبقينا أصدقاء واتجوزت بنته وربنا رزقنا بولد سميناه متعب".

وكتب أحمد زهران :"مصر و المغرب تصفيات ٢٠٠٢ لما طارق السعيد ضيع من كتر صدمتي شديت ستارة بيتنا شدتها وقعت عليا مصر و كوت ديفوار تصفيات ٢٠٠٦ هتافات القهوة الساخطة بعد ماخسرنا: تيزييييه تيزييييه عشان حارس مرمى كوت ديفوار مصر و الجزاير تصفيات ٢٠١٠: كل الشلة اتفرجوا عندي في البيت على ماتش ٢-٠ بتاع جول عماد متعب في اخر ثانية و هدوا البيت من الفرحة و قرروا يتفرجوا على الماتش الفاضل عندي برضو كنوع من التفاؤل فكان يوم اسود مصر و غانا ال ستة تصفيات ٢٠١٤ كنت عند حماتي لما كنت لسة خاطب .. و كانت اخر مرة اشوف ماتش هناك".

وقال أشرف :"كنت بسمع ماتش مصر وغانا 2010 كانت الدقيقة 80 وماسك كوباية الشاء لغاية الدقيقة 86 وهوب جدو جاب هدف الفوز فضلت ارقص وقلعت التيشرت ومن كتر الفرحة رمين الكوباية علي التليفزيون واتكسر ودفعت 2000جنية. بس يلا مش خسارة 2000جنية كله يهون علشان مصر".

وحكى أحمد :"كنت لسه متجوز جديد ولينا عادات انا و اخواتي مين يحضر معانا وابويا كلمت الكوره دي جون اللي بطلنهالو عشان عمرها ما دخلت المهم عديلي قرر يحضر معانا اول لما المذيع بيقول محمد صلاح راح قايل محمد صلاح أبو جريشه رجع يلعب تاني من ساعتها واخواتي بطلوا يتفرجوا عندي تاني".

وكتب محمود السيد :"قبل ماتش القاهرة بتاع الجزائر تصفيات 2010 دخلت اعمل عملية اول سؤال سألته تليفزيون المستشفى هيجيب الماتش ولا اعمل حسابي واتصرف؟ قالولي تمام. دخلت عملت العملية يوم الأربع قبل ماتش السبت كل هلوسة البنج عن حسني عبد ربه :)) يوم السبت شحن معنوي واللي هيتفرجوا معايا على الماتش بيتوافدوا الماتش بدأ غرفة في مستشفى بيتولع فيها كميات سجاير من المريض وضيوفه هدف اشعلها في البداية والهدف الثاني من الفرحة عايز اسجد مش عارف اتحرك قلت للمعايا اسجدوا اسجدوا".