تسديدة سيئة للغاية في مباراة تشيلسي ضد شروسبيري في ثمن نهائي كأس رابطة المحترفين الإنجليزية لموسم 2014/2015، تحولت إلى مجال للسخرية وكانت هي البصمة الأخيرة التي تركها محمد صلاح في الكرة الإنجليزية رغم تسجيله لهدفين وصناعة 4 أهداف خلال 19 مباراة على مدار موسم كامل.
المستقبل.. نستبشر فيه خيرا بعدما وجدنا من صلاح كل الإرادة والعزيمة والرغبة والنجاح. بعمر الـ25 عاما وبهذه المؤهلات والعقلية النادرة للاعب كرة قدم مصري، يمكننا أن نحلم بأن محطة ليفربول لن تكون الأكبر على الإطلاق في مسيرة اللاعب، فقد يكون ما هو أفضل في الأعوام القليلة القادمة.
ريال مدريد؟ برشلونة؟ بايرن ميونيخ؟ .. تلك الأسماء بمثابة مرحلة الوحش من اللعبة، وبإمكان صلاح أن يحلم وأن يتركنا نحلم معه.
لهذا نحب محمد صلاح..