كتب : ياسر الشريف
أجمع كلا من الغاني ريتشارد بافور، الكولومبي دييجو كالديرون، أنهما لا يشعران بأي اضطهاد داخل مصر.
وأتت تصريحات الثنائي بعد أيام مما قاله سليماني كوليبالي لاعب الأهلي إن "الاضطهاد الديني" خلف رحيله عن النادي ومصر.
وقال بافور في تصريحات صحفية: "لم يسبق وتعرضنا لأي ضغوط دينية من أي نوع".
وتابع "الكل يتعامل معنا بشكل طيب ولا يوجد أي مشاكل أثيرت بسبب ممارسة، أو عدم ممارسة أي ضغوط دينية من أي نوع".
وأضاف "الكل يفعل ما يراه ويريده تجاه معتقداته الدينية، هذا ما لاحظته منذ الانضمام للإسماعيلي".
أما كالديرون فقال: "الجميع داخل النادي يجتمعون حول كرة القدم، كل فرد يريد أن يكون له دور لتعديل أداء ونتائج الفريق".
وأتم "لم يطلب مني أي فرد أي مطلب بخصوص معتقداتي الدينية".