كتب : أحمد محمود
منتخب ويلز سيفتقد وجود آرون رامسي الذي يغيب بسبب الإيقاف وهو أحد العناصر الأساسية في صفوف فريقه.
في الوقت ذاته قد يواصل البرتغالي ريناتو سانشيز أدائه المميز الذي قدمه أمام بولندا ويستطيع مساعدة منتخب بلاده في بلوغ النهائي القاري الأول منذ عام 2004.
في النهاية سيكون عامل الحسم في يد نجوم كلا المنتخبين رونالدو وجاريث بيل فمن سينجح في قيادة فريقه للنهائي؟