كتب : وكالات
ويعاني الأهلي خلال الفترة الماضية من عقم تهديفي واضح إذ فشل الفريق الأحمر من تسجيل أي هدف من لعبة متحركة في مبارياته الـ4 الأخيرة بالدوري المصري.
- الأهلي بات يعتمد بشكل كامل بعد اعتزال أبوتريكة على الكرات العرضية من خلال الجناحين أحمد شكري وعبد الله السعيد أو الظهيرين أحمد نبيل "مانجا" وسيد معوض أو أحمد شديد قناوي.
اعتماد الأهلي على الكرات العرضية لم يثبت نجاحه في المباريات الأخيرة إذ لم يتخطى معدل نسبة العرضيات الصحيحة في المباريات الـ4 الأخيرة نسبة الـ30%.
اعتماد يوسف أمام الصفاقسي على الكرات العرضية قد لا يجدي نفعا كما هو الحال في المباريات الأخير إلا إذا قرر تغيير بعض الوجوه أو المراكز داخل الملعب، عبد الله السعيد قد يكون حلا جيدا للعب خلف مهاجم وحيد أو اللعب خلف مهاجمين مع خروج شكري واللعب بثلاثي في وسط الملعب.
عودة أحمد فتحي لتشكيل الفريق يعطي يوسف خيارا هجوميا ناجحا أكثر من أحمد نبيل "مانجا" الظهير الأيمن الذي لعب أغلب مباريات الفريق الأخيرة.
- تجربة إشراك أحمد رؤوف الوافد الجديد على حساب عمرو جمال أثبتت فشلها إذ يتفوق المهاجم الشاب في عدد الأهداف والمحاولات على المرمى هذا الموسم.
عمرو جمال سجل 3 أهداف للفريق هذا الموسم مقابل ولا هدف لرؤوف تمنح مهاجم الأهلي الشاب الأفضلية في أن يكون أساسيا أمام الصفاقسي.