كتب : وكالات
الأزمة سببها أن الاتحادوعد اثنين من المدربين المعروفين بأنهما سيتوليا المنصب المرموق.
ففى سابقة غريبة تم إعطاء الانطباع لكل من جوس هيدنيك ورونالد كومان بأنه سيكون الرجل القادم على رأس الجهاز الفنى للمنتخب الهولندي وبعد ذلك رفض كومان المحبط حلا وسطا يقضي بتولى المخضرم هيدنيك المسؤولية حتى نهاية بطولة اأامم الاوروبية يورو 2016 على أن يتولى كومان المسؤولية فيما بعد.
واشارت مجلة وورلد سوكر إلى انه كان يمكن تجنب هذا الموقف لو أن فان جال قد قبل تمديد عقده ولكن رغم المسيرة الرائعة نحو التأهل للمونديال فإنه فاجأ الجميع بأعلانه أنه حتى لايحب هذه المهمة.
واعترف قائلا "افضل ان اكون مدربا لناد، ليس لدى تأثير كبير فى المنتخب لأنني ارى اللاعبين ثماني أو تسع مرات فقط سنويا فى الوقت الذى اعتمد فيه على مدربى الاندية ".