كتب : وكالات
بتر تشك.. 4 من 5
لم يكن مسؤولا عن هدف تشيتشاريتو، وفعل كل ما يلزم لحماية مرمى تشيلسي.. تصدى لفرصة أشلي يونج، ولم يسمح لخافيير هرنانديز بخطف الكرة منه، مبرهنا على قدرة كلاعب مهاري أيضا.
برانيسلاف إيفانوفيتش.. 3 من 5
لم يحصل على درجة ممتازة رغم فوز فريقه، لأن عدنان يانوزاي أراه جانبا مظلما من شخصيته.
ديفيد لويز.. 3 من 5
كعادته، رائع يقدم المهارة والتقنية العالية من مراكزه الدفاعية.. لكنه يفتقر للالتزام والتركيز، ارتكب عددا من الأخطاء في التمركز أشعلت غضب مورينيو من على مقعد البدلاء، وحصل على إنذار.
جاري كاهيل.. 4 من 5
صلد دفاعيا، وصاحب إسهام كبير في الهدف الثاني لإيتو.. مباراة كبيرة لجاري كاهيل.
سيسزار ازبلكويتا.. 4 من 5
تحول من مصدر ضيق في مدرجات تشيلسي بسبب جلوس أشلي كول على مقاعد البدلاء إلى مفتاح لعب مهم في انتصارات البلوز.
راميرس.. 4 من 5
من نجوم المباراة بطاقته الكبيرة في مطاردة الكرة ولاعبي مانشستر يونايتد ومحاصرتهم ومنعهم من اللعب بأريحية.
أوسكار.. 3 من 5
هناك يوم رائع لأوسكار، وأخر متوسط.. لا يحافظ على مستواه لمباراتين على التوالي رغم قدراته الكبيرة.. وهذا اليوم كان البرازيلي متوسطا.
إدين أزار.. 3 من 5
حين تصله الكرة يكون مصدر خطورة، فقط هو لم يتحول من مصدر خطورة إلى سلاح فعال أمام يونايتد لهذا لم يصل لأكثر من 3 درجات في التقييم.
ويليان.. 4 من 5
مشهور بسرعته، لكنه يقدم بعدا إضافيا لتشيلسي وهو الالتزام الدفاعي رغم مركزه الهجومي.
إيتو.. 5 من 5
والله زمان.
ديفيد دي خيا.. 2 من 5
حصل على درجة ضعيفة رغم أنه ليس المسؤول عن قذائف إيتو، لكن لا يمكن لحارس أن يتلقى 3 أهداف ويحصد درجة جيدة.
رافايل.. 2 من 5
هو شهير بقدراته الهجومية وعدم تركيزه دفاعيا.. أمام تشيلسي، لم يكن حاضرا هجوميا وحافظ على الأخطاء الدفاعية أيضا.
بارتريس إيفرا.. 3 من 5
لم يستطع التعامل بشكل جيد مع الحياة التي تدب بالجبهة اليمنى لتشيلسي في كل لمسة لويليان.
فيل جونز.. 2 من 5
إيتو أخرجه تماما من تمركزه وتركيزه.
جوني إيفانز.. 2 من 5
فيروس مانشستر يونايتد.
نمنيا فيديتش.. 2 من 5
كفاية.
مايكل كاريك.. 3 من 5
كان غير محظوظ بأن اصطدمت كرة إيتو في قدمه لتخدع دي خيا وتهز شباك يونايتد، قدم عرضا ليس سيئا.
أشل يونج.. 3 من 5
الكثير من الركض، القليل من الإنتاج.
أنطونيو فالنسيا.. 2 من 5
حين تنظر للأجنحة الحالية المبدعة، مثل ماركوس ريوس وفرانك ريبري وهذه الطفرة التي اجتاحت العالم مع رونالدينيو وفيجو.. ثم تنظر لأنطونيو فالنسيا بفقره الإبداعي، فاشعر بالحسرة على مانشستر.
عدنان يانوزاي.. 4 من 5
الأمل ليونايتد.
داني ويلبيك.. 3 من 5
لم تصله الكرة، ولم يستفد منها حين وصلته رغم نشاطه الكبير.