وتدور قصة الرواية حول دكتور طيب يخترع دواء يحوله إلى مجرم شرير في أوقات غضبه ليصبح بشخصيتين متناقضتان تماما.
ودخل جوزيه في خلاف مع حسام غالي قائد الأهلي عام 2012 تسبب في رحيل المدير الفني البرتغالي عن قيادة الفريق.
وقال جوزيه في حوار تليفزيوني لقناة (القاهرة والناس) "ليس لدي مشاكل شخصية مع غالي، ولكنه مثل (دكتور جيكل ومستر هايد)".
وفسر "غالي شخص هادئ جدا ولاعب ممتاز، ولكنه أحيانا يتحول لشخص آخر لا يلتزم بالتعليمات وعصبي للغاية".
وتابع "لم أقبل هذا الأمر وأخبرته أنه لو استمريت مع الفريق يجب أن ترحل عن الأهلي".
وأشاد جوزيه بغالي قائلا "إنه لاعب بارع يجيد التحكم في الكرة ولديه لياقة مذهلة ويقفز أعلى من الجميع وأفضل لاعب كرات هوائية في مصر، ولكنه ينسى أحيانا وجباته ويركز في أشياء أخرى".
وأكمل "كان عليه أن يصبح أفضل لاعب في فينورد ولم يفعل كان يجب أن ينجح في إنجلترا ولم يفعل، هو من ضيع موهبته الذهبية بنفسه".