وقال متحدث باسم محاميي المدرب السويدي في تصريحات نقلتها هيئة الإذاعة البريطانية : "من الواضح الآن أن ما كل حدث من لغط وسفسطة سببه تلك الصحيفة ، والمقال الأزمة يعد نوعا من الاختراق الشديد للخصوصية".
وكان إريكسون قد أفصح لصحفي متخفي يعمل في الصحيفة أنه قد يرحل لتدريب أستون فيلا إذا ما تم شرائه بواسطة ثري عربي ، كما تحدث في المحادثة نفسها عن بعض الأسرار الشخصية الخاصة بلاعبيه مثل ديفيد بيكام ومايكل أوين وشون رايت فيليبس؟
من ناحية أخرى ، أكد متحدث باسم صحيفة "نيوز أو ذا وورلد" أن مجلس إدارتها يؤيد كل ما نشر عن الواقعة والصحفي الذي نشرها ، مشيرا إلى أنه سيتم نشر المزيد من التفاصيل السرية خلال الأسابيع المقبلة.
وقال المتحدث : "نساند كل ما نشر حول القصة بنسبة 100 % ، فتحقيقنا كشف جوانبا خفية في علاقة إريكسون بالمنتخب الإنجليزي ، ونرى أنه كان يجب على المشجعين والمسئولين جميعا أن يعرفوها عنه ، ولازال هناك المزيد من التفاصيل في العدد القادم".