وذكر تقرير نشره موقع الجزيرة أن الإعلاميين "يكافحون من أجل الحصول على بطاقات الاعتماد التي تمكنهم من تغطية منافسات الدورة التي تعد الحدث الأكبر رياضيا في الوطن العربي.
وأضاف "لم يقتصر الأمر على عدم تمكن الكثيرين من استخراج البطاقات، بل إنهم كانوا لا يعرفون موعدا دقيقا لذلك".
ونقلت الجزيرة عن محمد إمام المسؤول عن المركز الصحفي اعترافه بالتخبط في تنظيم استخراج بطاقات الصحفيين بسبب إسناد الأمر لغير المتخصصين.
وقال إمام إنه كان من الأفضل إسناد الأمر للهيئة العامة للاستعلامات.
وقال التقرير إن هذا الارتباك يزيد من متاعب الدورة التي تعاني من كثرة الانسحابات في الألعاب المختلفة ومشاركة كثير من الدول بالفرق الاحتياطية أو لاعبين ناشئين.
وكانت منافسات كرة اليد قد تحولت إلى نظام الدوري من دور واحد بعد انسحاب ثلاثة فرق عربية فيما ألغيت منافسات كرة السلة للسيدات بسبب عدم تجاوز المشاركين عن خمسة فرق.