كتب : أحمد عز الدين
وأبدى المهاجم المخضرم للإذاعة البرازيلية يوم الثلاثاء فخره باهتمام أندية عملاقة بخدماته، رغم حالته البدنية التي لا تضمن عودته للمستطيل الأخضر مجددا.
وتوج رونالدو بجائزة أفضل لاعبي العالم في ثلاث مناسبات، فضلا عن قيادته البرازيل لرفع كأس العالم في 2002، وحصوله على ألقاب عدة بقمصان إيندهوفن الهولندي وبرشلونة وريال مدريد في إسبانيا وإنتر وميلان في إيطاليا.
إلا أن رحلة رونالدو المليئة بالإنجازات شهدت فصولا عدة من المعاناة مع الإصابات، آخرها حرم المستطيل الأخضر من سحره لستة أشهر، وأنهى ارتباطه بنادي ميلان الإيطالي.
وبرغم ذلك، أكد رونالدو رغبته في استعادة موقعه في المنتخب البرازيلي، مضيفا "أسعى للوصول إلى حالة بدنية تساعدني على استرداد لياقة المباريات، وبعدها سبدأ في الركض خلف حلم العودة للسليساو".