ويعود "الملك" داجليش لقيادة ليفربول، ولأول مرة أمام جماهيره الغفيرة بعدما خاض مباراتين خارج ملعبه وخسرهما أمام مانشستر يونايتد في الكأس ثم بلاكبول في الدوري.
وفيما يلي بعض الحقائق المثيرة عن دربي ليفربول-إيفرتون:
• لم يحقق ديفيد مويس المدير الفني لإيفرتون أي فوز على ليفربول على ملعب "أنفيلد" في ثماني زيارات له هناك منذ أن تم تعيينه مدربا في عام 2002.
• استقال كيني داجليش من تدريب ليفربول في فبراير 1991 بعد تعادل مع إيفرتون بنتيجة 4-4 من كأس إنجلترا.
• إذا استطاع إيفرتون تحقيق الفوز على ليفربول يوم الأحد، ستكون المناسبة الأولى التي يحقق فيها الفريق الأزرق الفوز ذهابا وإيابا على غريمه التقليدي منذ موسم 1984-1985.
• أخر 12 مباراة بين الفريقين شهدت فوز ليفربول ثماني مرات، وإيفرتون مرتين فقط.
• يتسم هذا الدربي بالعنف الواضح، إذ أشهر الحكام 19 بطاقة حمراء على مدار تاريخ مباريات الفريقين، وهو أعلى رقم في مباريات الدربي في إنجلترا كلها على مدار التاريخ.
• يتمتع فرناندو توريس مهاجم ليفربول بأفضلية على دفاع إيفرتون بعدما سجل المهاجم الدولي الإسباني ثلاثة أهداف في أربع مباريات خاضها أمامهم.
• يغيب تيم كاهل لاعب وسط إيفرتون عن اللقاء بسبب اشتراكه في كأس أسيا، وهو أخطر أسلحة الفريق في الدربي، إذ سبق له تسجيل خمسة أهداف في شباك ليفربول في 11 لقاء خاضهم أمام الفريق الأحمر.