كتب : وكالات
وترك وارنر منصبه كنائب لرئيس الفيفا، واستقال كذلك من منصب رئيس اتحاد أمريكا الشمالية لكرة القدم بحسب ما ذكره الاتحاد الدولي لكرة القدم عبر موقعه الالكتروني.
وكان وارنر قد تم إيقافه لحين انتهاء التحقيقات معه في لجنة الأخلاقيات التابعة للفيفا، بسبب اتهامات تتعلق برشوة الأعضاء الذين يدلون بأصواتهم في تحديد من يستضيف كأس العالم.
ودائما ما طاردت السمعة السيئة وارنر إذ اتهم بأنه تربح من تذاكر حضور مباريات كأس العالم، وأنه تقاضى رشوة لتوجيه أصوات التابعين له في سباق استضافة المونديال.